آزادئ نسواں یا فحاشی کا فروغ:
  (محرم کی اہمیت،   حرمت والے مہینے اور احکام، گناہوں کے آثار، نوحہ وماتم، شہادتِ حسین (شہادتِ عمر) ،  محرم اور صحابہ، محرم میں روزہ
يـٰبَنى ءادَمَ قَد أَنزَلنا عَلَيكُم لِباسًا يُوٰرى سَوءٰتِكُم وَريشًا ۖ وَلِباسُ التَّقوىٰ ذٰلِكَ خَيرٌ ۚ ذٰلِكَ مِن ءايـٰتِ اللَّـهِ لَعَلَّهُم يَذَّكَّرونَ ٢٦ يـٰبَنى ءادَمَ لا يَفتِنَنَّكُمُ الشَّيطـٰنُ كَما أَخرَجَ أَبَوَيكُم مِنَ الجَنَّةِ يَنزِعُ عَنهُما لِباسَهُما لِيُرِيَهُما سَوءٰتِهِما ۗ إِنَّهُ يَرىٰكُم هُوَ وَقَبيلُهُ مِن حَيثُ لا تَرَونَهُم ۗ إِنّا جَعَلنَا الشَّيـٰطينَ أَولِياءَ لِلَّذينَ لا يُؤمِنونَ ٢٧ وَإِذا فَعَلوا فـٰحِشَةً قالوا وَجَدنا عَلَيها ءاباءَنا وَاللَّـهُ أَمَرَنا بِها ۗ قُل إِنَّ اللَّـهَ لا يَأمُرُ بِالفَحشاءِ ۖ أَتَقولونَ عَلَى اللَّـهِ ما لا تَعلَمونَ ٢٨ قُل أَمَرَ رَبّى بِالقِسطِ ۖ وَأَقيموا وُجوهَكُم عِندَ كُلِّ مَسجِدٍ وَادعوهُ مُخلِصينَ لَهُ الدّينَ ۚ كَما بَدَأَكُم تَعودونَ ٢٩ فَريقًا هَدىٰ وَفَريقًا حَقَّ عَلَيهِمُ الضَّلـٰلَةُ ۗ إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيـٰطينَ أَولِياءَ مِن دونِ اللَّـهِ وَيَحسَبونَ أَنَّهُم مُهتَدونَ ٣٠ يـٰبَنى ءادَمَ خُذوا زينَتَكُم عِندَ كُلِّ مَسجِدٍ وَكُلوا وَاشرَبوا وَلا تُسرِفوا ۚ إِنَّهُ لا يُحِبُّ المُسرِفينَ ٣١ قُل مَن حَرَّمَ زينَةَ اللَّـهِ الَّتى أَخرَجَ لِعِبادِهِ وَالطَّيِّبـٰتِ مِنَ الرِّزقِ ۚ قُل هِىَ لِلَّذينَ ءامَنوا فِى الحَيوٰةِ الدُّنيا خالِصَةً يَومَ القِيـٰمَةِ ۗ كَذٰلِكَ نُفَصِّلُ الـٔايـٰتِ لِقَومٍ يَعلَمونَ ٣٢ قُل إِنَّما حَرَّمَ رَبِّىَ الفَوٰحِشَ ما ظَهَرَ مِنها وَما بَطَنَ وَالإِثمَ وَالبَغىَ بِغَيرِ الحَقِّ وَأَن تُشرِكوا بِاللَّـهِ ما لَم يُنَزِّل بِهِ سُلطـٰنًا وَأَن تَقولوا عَلَى اللَّـهِ ما لا تَعلَمونَ ٣٣
اسلام نظریہ حیات:
حفت الجنة بالمكاره ، وحفت النار بالشهوات
فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلوات واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غياً
إنما المشركون نجس، الخبيثات للخبيثين، ولوطا آتيناه حكما وعلما ونجيناه … كانت تعمل الخبائث
فحاشی کی مذمت:  قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم أن لا تشركوا .. ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها
فحاشي کے مقدمات: 1. اجازت کے بغیر گھر میں داخل نہ ہونا 2. غض بصر 3. پردہ، 4. شادی کا حکم 5. بچے تین اوقات میں اجازت لیں۔
أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية ] ( النسائي وغيره )
حذر نبي الأمة والرحمة من الدخول على النساء أو الاختلاط لأن ذلك مما قد يدفع ضعاف النفوس إلى ممارسة هذه الفاحشة العظيمة المشينة المحرمة ، فقال : [ إياكم والدخول على النساء ] ، فذكر له رجل ، فقال : أرأيت الحمو يارسول الله ، فقال : [ الحمو الموت ]
ولهذا قال تعالى محذراً من الدخول على النساء : { وإذا سألتموهن متاعاً فسألوهن من وراء حجاب } ثم ذكر المولى جل وعلا الحكمة البالغة من ذلك فقال : { ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن
عدم التكسر في كلام النساء مع الرجال ، وعدم خروج المرأة من بيتها بغير محرم لأن ذلك يفضي إلى عواقب وخيمة ، فيه فساد هذه الأمة ، وجاء الخطاب صريحاً لأمهات المؤمنين ، وقصد به نساء الأمة أجمعين ، فقال تعالى : { يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفاً * وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله }
ليس أحد أحب إليه المدح من الله عز وجل ، من أجل ذلك مدح نفسه ، وليس أحد أغير من الله عز وجل ، من أجل ذلك حرم الفواحش ، وليس أحد أحب إليه العذر من الله عز وجل ، من أجل ذلك أنزل الكتاب وأرسل الرسل ] ( مسلم )
فحاشي پھیلانا: ﴿ إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة﴾
وقرن في بيوتكن
الحياء من الإيمان … بخاري
نبی پردہ نشین کنواری لڑکی سے بھی زیادہ حیا دار تھے۔.. بخاری
صنفانِ من أهلِ النارِ لم أرَهما . قومٌ معهم سياطٌ كأذنابِ البقرِ يضربون بها الناسَ . ونساءٌ كاسياتٌ عارياتٌ مميلاتٌ مائلاتٌ . رؤوسُهنَّ كأسنِمَةِ البختِ المائلةِ . لا يدخلْنَ الجنةَ ولا يجدْنَ ريحَها . وإن ريحَها لتوجدُ من مسيرةِ كذا وكذا… مسلم